كلاب الدم في إجتماع طارئ خوفا من القادم

 

امين اللجنة الشعبية لسرت واحد فرطاس، يخبط وتوعد في إجتماع طارئ للقدافه

 

الكلاب القدافه

عبدالفتاح يونس اوراق وملفات ووجوه غبر

الظاهر في الصورة لوحده علي اليسار ويليس البدلة السوداء هو( حسني الوحيشي ) امين جهاز الرقابة السابق في ليبيا  /محمود مراسل الساطور

ليبيا الإنتفاضة القادمة

من رحلة النهاية

jackass

الدجال يصل الي تشاد في زيارة رسمية،

الدجال في تشاد، شوفوا الإستقبال الرسمي وكل هذا الجمع الكبير من الديبلوماسيين التشاديين وعدد كبير من الثوريين، تم نقلهم ليكونوا في استقباله، كل هذا من الخزينة الليبية، هذه الزيارة قد تمت بعد ان استجدي الدجال رئيس تشاد، ليدعيه لزيارتها، مقابل مبالغ مالية خيالية وسبق ان ذكرت في السابق عن استجدائه لرئيس جنوب افريقيا  لزيارة جنوب افريقيا، وكان  للتغطية علي الهزيبة التي نالها في نيويورك. ولكن رفض رئيس جنوب افريقيا ان يدعيه، فأستنجد بنيلسون مانديلا، الذي من طرفه طرح للدجال ان يترك الحكم ويأتي لجنوب افريقيا للإقامة هو وابنائه الفساد.
زيارته لتشاد تأتي في مسلسل من اجل البقأ في الحكم، وإظهار نفسه كزعيم محترم، لهذا دفع لتشاد كل هذه المبالغ حتي يزورها،بالرغم من زيارته لها في العام المنصرم، اكثر من ثلاثة مرات. فلماذا هذا الإحتفال المبالغ في هذه المرة !!؟. والشئ الأخر هو ان الدجال يريد ان يرسل رسالة لأمريكا والغرب، بأنه لايزال يسيطر علي الأمور في ليبيا، وغيابه عن البلد، بالرغم بالضروف المحيطة بالمنطقة من اضطرابات سياسية وانتفاضات في الدول المجاورة. الدجال يريد من هذه الزيارة ان يقول للشعب الليبي، “شوفوا الإضطرابات في تونس والجزائر مش حاتكرر في ليبيا، لأنه لا يوجد رجال في ليبيا، واهو اني مسافر خارج البلاد تراه اعملوا حاجة..” ،وعندما يري الغرب هذه التصرفات، فربما يقتنعوا بأن القدافي الدجال هو الرجل المناسب للوظيفة، ويأمنوا بقائه

الشاذ

…

الثوري صالح ‘القردة’ابراهيم يتمتع بأموال الشعب الليبي في اسطبله

( صالح إبراهيم المبروك الورفلي ) يعتبر من ارهابيي مكتب الاتصال باللجان الثورية الذين شاركو في مشانق السبعينات في جامعة قاريونس وهو تولى موقع مراقب الجامعات في تنظيم اللجان الثورية اول عقد الثمانين
حاول تحسين صورته المهزوزة كمجرم سابق بتاسيس ـأكاديمية الدراسات العليا والبحوث الاقتصادية في جنزور بطرابلس لاجتذاب بعض اساتذة الجامعات الليبية الشرفاء
إلا انه اجبر على تقديم وجهه القبيح الحقيقي مرة اخرى وذلك بالمشاركة مع معتوق (معتوه ) الورفلي في منتصف التسعين بتهديم منازل قبائل ورفلة تحت اسم قانون تعزيز الحرية بعد محاولة الورفلة الشرفاء العسكريين منهم تغيير نظام القذافي بالقوة بالتحالف مع ابناء القبائل الليبية الاخرى
حاول صالح ابراهيم الظهور في القنوات الفضائية من اجل الرد على المعارضة الليبية الا ان عصبيته وقلة الصبر عنده لم تجعل النظام ميال كثيرا الى جعله يتحدث باسمه في الفترة الاخيرة

محمود الورفلي